ويجد أغلب الخريجين صعوبة كبيرة في إيجاد الوظيفة المناسبة لهم، نتيجة لعدم وجود الخبرة الكافية في سوق العمل، لذلك فهم يلجئون إلى مكاتب التوظيف كي تساعدهم في ذلك.
شركة الريادة الوطنية هي شركة توظيف مُعتمدة من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تقع في العاصمة السعودية الرياض، وهي متخصصة في تقديم خدمات التوظيف للباحثين عن عمل في مختلف التخصصات.
إلى جانب هذه الشركات، هناك مكاتب توظيف أخرى معتمدة من وزارة الموارد البشرية مثل "القنيني"، "سواعد"، و"كفاءات التوظيف"، التي تقدم حلولًا متنوعة لمساعدة الشباب السعودي في دخول سوق العمل.
عن الثقافة العماليةالمعرفةالمرئياتحاسبة مكافأة نهاية الخدمة
النتيجة من مقيّم من فضلك أخبرنا بالسبب , إضافة تعليق
تحتوي الشركة على قاعدة بيانات ضخمة عن الباحثين عن فرصة عمل جيدة وكذلك الشركات والمؤسسات التي تبحث عن موظفين جدد محترفين، حيث تقوم بالجمع بينهم.
تتضمن اخصائي توظيف ذات خبرة في دراسة حالة السوق في الفترة الحالية.
تخصصت شركة صبار في تطوير أفضل حلول التوظيف، إذ تساعد الكثير من الباحثين والباحثات عن عمل على العثور على فرص العمل التي تناسب اهتمامات ومؤهلات ومهارات كل باحث.
تقدم دوام للباحثين عن عمل عبر منصتها خيارين للبحث، الأول هو البحث في الوظائف والتي تغطي عدد كبير من التخصصات، والثاني هو البحث في الشركات المنتشرة في مختلف أنحاء المملكة.
ساعدت هذه المكاتب الكثيرين في إيجاد فرصة عمل جيدة، ومنها:
البيانات المفتوحةحرية المعلوماتمشاركة البيانات مع الجهات website الحكومية
أنا صاحب عمل نوفر لك أفضل المواهب والكوادر البشرية من جميع أنحاء العالم وخدمات أعمال ذات مستوى عالمي. أرني
قابل تاسك لنبدأ العمل سواءً كنت شركة تسعى لتحقيق نموها وتقدمها، أو كنت شخصًا يتمتع بمهارات ومواهب وظيفية وتسعى للانتقال إلى مستوى أعلى في حياتك المهنية، أنت الآن في المكان المناسب.
تقديم خدمات التوظيف إلى الباحثين عن العمل الذين يسعون إلى الاستفادة من رحلة البحث عن عمل عبر المسارات المختلفة التي تقدمها فروع صندوق تنمية الموارد البشرية ومراكز هدف وقناة التوظيف الافتراضي (عن بعد). وتتمحور هذه الخدمات المقدمة في تأهيلهم ورفع جاهزيتهم للتوظيف، ومساعدتهم في الحصول على وظيفة ذات قيمه واستدامه؛ حيث يتم تقديم الخدمات وفق مراحل دورة البحث عن العمل (ابتداء من التسجيل في بوابة الصندوق، ومروراً بالتوجيه والإرشاد عبر الجلسات الفردية والجماعية، والترشيح على الشواغر الوظيفية المناسبة، ووصولاً إلى التمكين من التوظيف والاستدامة